![](https://www.ahmadiyya-islam.org/altaqwa/wp-content/uploads/sites/19/2024/07/6_JULY_24.jpg)
- مصيبة مسلمي آخر الزمان تتلخص في صدهم عن مسيحهم برغم تحقق النبوءات الواردة عنه.
___
لِمَاذَا الغَبَاءُ وَفَقْدُ البَصَر؟
وَفِيمَ العَمَاءُ عَنِ المُنْتَظَر؟
.
ظَلَلْنَا نُجَاهِرُ عَبْرَ السِّنِين
بِأَنَّ النِّهَايَاتِ أَمْرٌ صَدَر
.
وَأَنَّ مَسِيحًا أَتَى بِاليَقِين
وَأَنَّ زَعِيمَ المَجُوجِ ظَهَر
.
فَيَا فرقة الكُفْرِ هَيَّا أَفِيقُوا
فَسَوْفَ تَصِيرُونَ طَيْفًا عَبَر
.
وَسَوْفَ يَزُولُ العَنَاءُ سَرِيعًا
وَتَسْتَمِعُونَ لصوتِ القَدَر
.
وَيَا مِحْنَةً لَنْ تَدُومَ طَوِيلًا
لَسَوْفَ تَذُوقُونَ مُرَّ العِبَر
.
فَيَا رَبِّ أَيْنَ لَنَا بِالمَسِيح
يُبَارِزُ دَجَّالَهُمْ كَالقَدَر؟
.
فَيُحْيِي المَوَاتَ بِهَدْيِ السَّمَاء
وَيَغْدُو لِقَائِدِهِمْ مُزْدَجِر
.
وَسَوفَ نُنَادَى: أَيَا مُسْلِمُونَ
إِذَا مَا اليَهُودُ وَرَاءَ الحَجَر
.
فَتِلْكَ وُعُودُ عَلِيٍّ قَدِير
كَمَا فِي حَدِيثِ نَبِيٍّ ذُكِر
.
بِأَنَّ المَسِيحَ إِمَامٌ وَحِيدٌ
نُبَايِعُهُ مُرْشِدًا للبَشَر